Thursday, November 21, 2019

التايمز: الأمير أندرو "متهم بالعنصرية ضد العرب"

تناولت الصحف البريطانية الصادرة الثلاثاء عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من أبرزها تقرير عن استخدام الأمير أندرو، دوق يورك، كلمات عنصرية لوصف العرب، وقرار واشنطن اعتبار المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية غير منافية للقانون الدولي.
البداية من صحيفة التايمز وتقرير لشون أونيل بعنوان "اتهام الأمير أندرو بالعنصرية ضد العرب".
ويقول الكاتب إن وزيرة الداخلية البريطانية السابقة جاكي سميث وآخرين "أصيبوا بالصدمة" بسبب تعليقات الأمير أندرو أثناء مأدبة في حفل استقبال للعائلة المالكة السعودية عام 2007.
ويضيف الكاتب أنه يوم الاثنين زعم مستشار سابق لرئاسة الوزراء أن الأمير أندرو استخدم كلمة مسيئة للغاية تستخدم لوصف السود اثناء اجتماع في قصر بكنغهام عام 2012.
ومن جانبه، نفى ا
وكانت سميث، التي شغلت منصب وزيرة الداخلية في حكومة حزب العمال في الفترة من 2007 إلى 2009، قالت إنها "قابلته مرات عدة، إحداها في وليمة رسمية".
وأضافت "المحادثة جعلتنا نفغر أفواهنا دهشة. كان عشاء رسميا للعائلة الحاكمة في السعودية، وقال تعليقات عنصرية بصورة لا تصد
وننتقل إلى صحيفة ديلي تلغراف، وتقرير لجوزي إنسور، مراسلة شؤون الشرق الأوسط بعنوان "جهاديون أثرياء يخططون لعودة تنظيم الدولة الإسلامية".
وتقول الكاتبة إن قادة في تنظيم الدولة الإسلامية، يوجد في حوزتهم مبالغ طائلة من المال، موجودون الآن في تركيا ويخططون لعودة التنظيم"، حسبما أطلعها مسؤول استخباراتي بارز.
وتقول الكاتبة إن اللواء الركن سعد العلاق، رئيس المخابرات العسكرية العراقية، قال إن بلاده أعطت أنقرة ملفات خاصة بتسعة من قادة تنظيم الدولة، ومن بينهم كبار ممولي التنظيم.
وقال العلاق إن من بين هؤلاء مجموعة من كبار ممولي التنظيم، يمتلكون أموالا هائلة ويشكلون خلايا في تركيا. كما يقول العلاق إن الكثير من قادة التنظيم تمكنوا من الفرار من آخر معاقل تنظيم الدولة في الباغوز، شرقي سوريا بعد تقديم رشاوى لعناصر بقوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الغرب.
وقال العلاق أيضا إن "سجناء التنظيم يخططون لعمليات هروب من سجون ومخيمات في مناطق مختلفة من سوريا العراق".
ق عن العرب. كان موقفا مروعا أنه ظن أن هذه التعليقات أمر طريف ومسلٍ".
وجاءت افتتاحية صحيفة الغارديان بعنوان " مستوطنات إسرائيل غير قانونية، وموقف ترامب بشأنها غير أخلاقي".
وتقول الصحيفة إنه أمر مروع أن الولايات المتحدة لم تعد تعتبر وجود المستوطنات في الضفة الغربية غير قانوني".
وتضيف أن واشنطن بذلت كل ما في وسعها لمساعدة الحكومة اليمينة الاسرائيلية ومعاقبة الفلسطينيين وللقضاء على حل الدولتين، حيث نقلت سفارتها إلى القدس وأوقفت تمويلها لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين واعترفت بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان.
وتقول الصحيفة إن الإجراء الأخير الخاص بالمستوطنات هو أحدث جهود إدارة ترامب للقضاء على أسس يكفلها القانون الدولي. وتستدرك الصحيفة قائلة إن القرار الأمريكي يبقى رمزيا بصورة كبيرة، فكل مساعي الرئيس الأمريكي لا يمكن أن تغير القانون الدولي.
وتقول الصحيفة إن سميث رفضت أن تكرر التعليقات المزعومة ولكنها قالت "كان هناك تعليق عن الجمال...أسوأ مما يمكن أن تتخيل".
وقالت سميث إنها ومن كانوا معها لم يردوا على الأمير: "كانت مأدبة رسمية وكنا في قصر باكنغهام، وكنا وزراء. أشعر بالعار أننا لم نرد على تعليقاته، ولكن هذا ما حدث".
ونقلت الصحيفة عن سميث قولها "لا أظن أنه ذكي. لا أظن أنه يعرف السلوك الذي يجب اتباعه، وهذا ليس بالأمر الغريب، لأنك معزول تماما في العائلة المالكة. إنه الجانب الأسوأ للعائلة المالكة".
ونقل الكاتب عن متحدث باسم قصر باكنغهام قوله "سمو الأمير اضطلع بقدر كبير من العمل في الشرق الأوسط في عدد من السنوات. وهو لا يقبل العنصرية بأي صورة من الصور".
لقصر أن يكون الأمير قد استخدم كلمات مسيئة أو عنصرية في كلتا الحالتين.

Monday, October 7, 2019

الزعيم الصيني ماو تسي دونغ بدأ "ثورة ثقافية" في الصين خلال عقد السبعينات

وكان اقتراح بث المنشور هو، أيضا، أحد ثمار زيارة المسؤول البريطاني للولايات المتحدة. وحسب الوثائق، يقول المسؤول "لقد أحيينا منشوراتنا باسم (تنظيم) "الإخوان المسلمين العالمي" التي كانت هاجمت سوكارنو في يونيو ويوليو 1965 وأبريل 1966".
وبرر مقترح فكرة الاستمرار في إصدار المنشورات اقتراحه بأن "المنشورات السابقة حققت بعض التأثير" ثم ركز على "أن ترسل المنشورات إلى الشخصيات البارزة والصحف خاصة في مختلف الدول المسلمة في أفريقيا وآسيا".
ويقول أحد المنشورات "لا ينكر أحد أن سوكارنو قد لعب في الماضي دورا عظيما في تحرير بلاده من المستعمرين، ولكن يجب أن يقال إن عيوبه وأخطاءه في السنوات الأخيرة قد غطت على عظمته في بادىء الأمر".
وطعن بقسوة في أخلاق الزعيم الإندونيسي. وقال "إن انغماس سوكارنو في شهواته الجنسية مع النساء الفاحشات، رغم أن قدرته حتى فيما يتعلق بهذا الخصوص أخذت تزداد ضعفا يوما بعد يوم، قد صدم المؤمنين بدين الله الحنيف إلى حد لا يطاق".
وقال المنشور، الموقع باسم "جمعية الإخوان العالمية"، إنه "بدلا من أن يساعد سوكارنو شعبه على اتباع طريق الإيمان الحق، قام بتشجيع الشيوعيين الملحدين في بلاده ليس سرا فقط بل وعلى رؤوس الأشهاد كذلك".

الإلحاد "على حيطان المساجد"

كان النظام الصيني بزعامة ماو تسي دونغ هدفا آخر للحرب السرية الدعائية البريطانية التي كانت إحدى سمات الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي الشيوعي والغربي الرأسمالي.
ففي عقد السبعينات من القرن الماضي، اشتعل الصراع بين بريطانيا والصين .
وفي الفترة بين عامي 1966 وو1976 بدأ ماو "ثورة ثقافية" سُميت بالماوية بهدف القضاء على الرأسمالية ومؤيديها وتمكين الشيوعية والحزب الشيوعي الصيني من السيطرة التامة على الصين. وخلال هذه الفترة قُتل ما بين نصف مليون ومليوني شخص.
وفي شهر ديسمبر/كانون الأول عام 1966، روجت وحدة الحرب الدعائية البريطانية منشورا يحرض المسلمين في الصين وخارجها على الحكومة الصينية.
وقال المنشور "كيف نقف جانبا بينما يقوم هؤلاء الملحدون وعصاباتهم الهمجية التي يطلقون عليها اسم الحرس الأحمر لماو تسي تونغ بارتكاب هذه الجرائم الشنيعة التي لا تُغتفر ضد الدين الحنيف. كيف لا نقول شيئا بينما يقوم هؤلاء الهمجيون والفوضويون بتدمير وتدنيس كل ما هو مقدس لدينا".
وحاول البريطانيون إلهاب مشاعر المسلمين ضد السلطات الصينية.
وقالوا في منشورهم "إن الخجل والفزع يختلجان في قلوبنا بحيث نكاد لا نستطيع احتمال سماع كيف أن المجرمين الحمر أغلقوا المساجد، بل الأدهى من ذلك كيف قاموا بغزو المساجد ونهبها، وكيف دنسوا الأرض المقدسة بنجاستهم الشيوعية وكيف دمروا كل شيء مقدس وكتبوا الشعارات الإلحادية على حيطان المساجد".
وتساءل :"كيف إذن لا نشعر بأن الملحدين الشيوعيين إنما ينظرون إلى جميع المعتقدات الدينية على أنها مجرد أضحوكة يسخرون منها؟".
ودعا المنشور المسلمين إلى العمل على "أن نحيي ضمير العالم ونبذل كل ما في وسعنا من قوة إلى أن يتمكن جميع إخواننا في الصين من العيش في سلام وحرية وكرامة".
وعمد البريطانيون إلى تركيز الحملة الدعائية، باسم الإخوان، ضد الصين على "الأماكن التي بها صحافة إيجابية تجاه الصين مثل سوريا والجزائر"، ثم أضافوا باكستان إلى القائمة.
غير أن الحملة لم تهمل تماما الدول التي توجد بها صحافة مناهضة للصين بالفعل بهدف "إضافة وقود إلى النيران التي ربما تكون موجودة بالفعل".

Thursday, May 30, 2019

الضفدع "وسيلة دقيقة" لكشف الحمل

ظل الضفدع الأفريقي المعروف باسم زينوبوس  ، يعيش حياة آمنة في منطقة جنوب الصحراء الكبري في افريقيا طيلة ملايين السنين، لكن في يوم ما في ثلاثينيات القرن الماضي تغيرت حياة هذا الضفدع حين قرر عالم بريطاني حقنه بالبول.
كان لانسلوت هوغبن عالم حيوانات، مولعا بحقن الحيوانات بمواد مختلفة، معظمها هرمونات، لمعرفة كيفية تفاعلها.
وأثناء واحدة من تجاربه، اكتشف العالم البريطاني بالمصادفة أن هرمونات الحمل تدفع هذه البرمائيات إلى وضع بيضها بصورة تلقائية.
ولم تكن اختبارات زينوبوس متاحة لعامة الناس. فقد خصصت للاستخدام في الحالات العاجلة والاختبارات الطبية، على سبيل المثال لتمييز الفارق بين نمو الجنين ونمو الورم.
لقد تعرضت مورين للإجهاض مرتين، ولم تعلم بحملها سوى عن طريق الضفادع.
وتقول مورين:"أدركت الآن أنني كنت محظوظة للغاية، بإجراء جميع هذه الاختبارات".
ويقول المؤرخ الطبي، جيسي أولزينكو- غرين، من جامعة ستراثكلايد، على الرغم من أن الفكرة تبدو غريبة على آذاننا في الوقت الراهن، إلا أن المبدأ الأساسي للاختبار مطابق لمبدأ الاختبار المنزلي (اختبار البول). ما تغير فعلا هو الطريقة التي نتحدث بها عن الحمل.
ويقول: ""إذا عدت بالزمن مرة أخرى إلى ثلاثينيات القرن الماضي، حيث كان الحمل موضوعا لا يصح ذكره. فلم تجد كلمة حمل في الصحف. لقد كانت محرجة للغاية ونوعا من الوقاحة".
ويعتقد أولزينكو-غرين أن الاختبار جعل التحدث عن موضوع الحمل أمرا شائعا".
ويقول: "اختبار الحمل أسهم بالتأكيد في إنشاء هذه الثقافة الجديدة، التي نعيشها اليوم، والتي جعلت الحمل والولادة والتكاثر أمورا شائعة للجميع".
وتُركت الضفادع في نهاية المطاف بسلام، عندما أصبحت الاختبارات المنزلية الأولى متاحة، في السبعينيات من القرن الماضي.
تمكن باحثون من "بث الحياة" في المرأة التي تظهر في لوحة الموناليزا الشهيرة، وذلك باستخدام إحدى تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأعد الباحثون مقطعا مصورا، يُظهر المرأة وهي تحرك رأسها وفمها وعينيها.
وتم إعداد هذا الفيديو، القائم على تكنولوجيا تُعرف باسم "الزيف العميق"، في مختبر أبحاث شركة سامسونغ بالعاصمة الروسية موسكو.
ويعبر البعض عن القلق من أن تؤدي زيادة انتشار مقاطع فيديو "الزيف العميق" المُعدّة بإتقان إلى إساءة استخدام هذه التقنية.
وجرى تدريب البرمجية المستخدمة من قبل شركة سامسونغ باستخدام 7 آلاف صورة من صور المشاهير مأخوذة من موقع يوتيوب.
وتقوم البرمجية بتوأمة ملامح وتعابير الوجه مع صورة من أجل بث الحياة في تلك الصورة.
وباستخدام هذه التقنية أعدت لقطات للفنان سلفادور دالي والعالم ألبرت اينشتاين والكاتب فيودور دوستويفسكي والممثلة مارلين مونرو.
ووصف فريق الباحثين بشركة سامسونغ ما أنتجوه بأنه "رؤوس واقعية عصبية متحدثة".
وقد تباينت ردود الأفعال على التجربوكان باحثون في جامعة تل أبيب قد عرضوا نظاما مشابها في عام 2017.
وأنتج الأستاذ الجامعي سوباسوم سواجاناكروم في عام 2017 لقطات فيديو زائفة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.
وفي حديث لبي بي سي، أقر الباحث بأن من الممكن إساءة استخدام التقنية، لكنه أشار كذلك إلى إمكانية استخدامها لأغراض الخير، مثل منح أفراد الأسرة التي يتوفى أحد أفرادها فرصة لتجسيد الراحل.
وحذر خبراء في السابق من إمكانية استخدام هذه التقنية لإنتاج تسجيلات فيديو زائفة لسياسيين من شأنها خداع شعوب بأكملها.
ولا يقتصر الأمر على عالم السياسة فقط. فقد استخدمت تقنية "الزيف العميق" في التلاعب بصور مشاهير لإنتاج تسجيلات فيديو إباحية.
رفعت المنظمة التي تدير دائرة معارف، ويكيبيديا، دعوى قضائية على الحكومة التركية أمام محكمة حقوق الإنسان الأوروبية بعد قرار أنقرة حجب موقعها.
واضطرت المنظمة، المعروفة باسم مؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية، إلى رفع تلك الدعوى مطالبة برفع الحظر، بعد محاولات لرفعه عبر محاكم محلية في تركيا، والحديث مع بعض المسؤولين، وحملات لممارسة الضغط للسماح بإتاحة الموقع.
وأضافت أن ذلك الحظر، الذي فرض قبل عامين، ينتهك حرية التعبير، التي تكفلها المادة 10 من الاتفاقية الأوروبية.
ويتركز النزاع على صفحتين كتبتا باللغة الإنجليزية، عن الإرهاب الذي ترعاه الدولة، وعن الحرب الأهلية السورية، التي تعتقد أنقرة أنها مرتبطة بأنشطة إرهابية.
وقال المدير القانوني لويكيميديا، ستيفين لابورت، إن الحكومة طالبت بإزالة الصفحتين "دون أي شرح رسمي للأجزاء التي تدعي أنها غير قانونية".
وأجابت ويكيميديا على طلب أنقرة قائلة إن "قواعدها تسمح بإعادة تحرير المواد لأي مستخدم، طالما كان ذلك في إطار من الحيادية والدقة".
وكانت محكمة تركية قد أيدت قرار إبقاء الحظر، فرفعت المؤسسة دعوى إلى المحكمة الدستورية، ولكنها لم تبت في القضية خلال عامين، بحسب بيان أصدرته ويكيميديا.
وقد حجبت تركيا خلال الأعوام الماضية، مؤقتا، بعض مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، وتويتر، في أعقاب احتجاجات كبيرة، أو هجمات إرهابية.
ووسعت الصين أيضا هذا الشهر الحظر الذي تفرضه على ويكيبيديا، ليشمل جميع اللغات التي تكتب بها، وأصبحت بذلك البلد الثاني بعد تركيا الذي يفعل ذلك.
وكان موقع ويكيبيديا باللغة الصينية هو الوحيد المحظور، لكن الحظر الجديد شمل اللغات الأخرى أيضا.
وقالت كاثرين ماهر إن المؤسسة تبذل جهودا لرفع الحظر في الصين كذلك.

Monday, May 27, 2019

मंत्रियों की परिषद की तरह ही यूरोपीय संसद आपस

बीते साल अगस्त में संयुक्त राष्ट्र की समिति ने कहा था कि शिनजियांग में वीगर मुसलमानों और अन्य मुस्लिम समुदायों के दस लाख लोगों को हिरासत में रखा गया है और उनकी री-एजुकेशन यानी पुनर्शिक्षा कार्यक्रम के तहत उनकी सोच को बदला जा रहा है.
इस्लामी देशों के संगठन ने भी चीनी मुसलमानों के मानवाधिकार उल्लंघन पर अपने विरोध का इज़हार किया है.
पाकिस्तान में चीन के डिप्टी चीफ़ आफ़ मिशन ने हाल ही में सोशल मीडिया वेबसाइट ट्विटर पर बताया था कि चीन में 35 हज़ार मस्जिद हैं जहां देश के दो करोड़ मुसलमान देश के क़ानून के तहत अपने धार्मिक फ़र्ज़ अदा करने के लिए आज़ाद हैं.
उनके मुताबिक, "हम धार्मिक आज़ादी की नीति पर चलते हैं, हम धार्मिक कट्टरपंथ का मुक़ाबला कर रहे हैं. आम धार्मिक गतिविधियों की क़ानून के तहत अनुमति हैं."
हीं चीन ने ये भी कहा है कि वह पाकिस्तान में मदरसों में शिक्षा हासिल कर रहे शिनजियांग के छात्रों की जांच कर रहा है.
गृह मंत्रालय के एक अधिकारी ने बीबीसी को बताया कि चीन ने पाकिस्तान सरकार से कहा है कि जितने भी छात्र हैं और जिन्हें वीज़ा जारी किए जा रहे हैं, उनके बारे में महीने में दो बार जानकारी दी जाए और उनकी गतिविधियों की रिपोर्ट दी जाए.
यूरोपीय यूनियन के चुनाव से अब तक जो झलक मिली है, उससे ज़ाहिर होता है कि दक्षिणपंथी और वामपंथी पार्टियों के प्रति समर्थन कम हुआ है.
इस बार के चुनाव में लिबरल और दक्षिणपंथ से दूरी रखने वाली पार्टियों को समर्थन मिला है.
इस चुनाव में उम्मीद से ज़्यादा वोट पड़े. माना जा रहा है कि इस बार युवा मतदाताओं ने कहीं ज़्यादा मतदान किया है.
यूरोपीय संसद के लिए 23 से 26 मई के बीच चुनाव हुए जिनमें 700 से ज़्यादा यूरोपीय सांसदों को चुने जाने के लिए मतदान हुआ.
ये सांसद 28 यूरोपीय देशों के 50 करोड़ से ज़्यादा यूरोपीय नागरिकों का प्रतिनिधित्व करते हैं.
जर्मन चांसलर एंगेला मर्केल की दक्षिणपंथी क्रिश्चियन डेमोक्रेट्स को 28 प्रतिशत मत मिले हैं, यह यूरोपीय चुनाव में पार्टी का अब तक का सबसे ख़राब प्रदर्शन है. वहीं वामपंथी पार्टी सोशल डेमोक्रेट्स का प्रदर्शन भी बेहद ख़राब रहा है. 16 प्रतिशत वोट के साथ पार्टी तीसरे पायदान पर है.
ये दोनों डेमोक्रेटेस वहां की दक्षिण पंथी पार्टी यूरोपीयन पीपल्स पार्टी (ईपीपी) और वामपंथी पार्टी सोशलिस्ट एंड डेमोक्रेट्स (एसएंडडी) को प्रतिनिधि मुहैया कराते हैं. दोनों पार्टियाँ मिलकर स्ट्रॉसबर्ग स्थित संसद में आधे से ज़्यादा सीटें हासिल करती रही हैं.
लेकिन इस बार के आधिकारिक रूझानों पर आधारित एग्ज़िट पोल्स के मुताबिक दोनों पार्टियों को करीब 92 सीटों का नुकसान हो सकता है. इनकी हिस्सेदारी 12 प्रतिशत कम होकर 42.6 प्रतिशत तक आ सकती है.
हालांकि एक अन्य दक्षिणपंथी समूह, एलायंस ऑफ़ लिबरल्स एंड डेमोक्रेट्स फॉर यूरोप (एएलडीई) की सीटों में बढ़ोत्तरी हुई है. 2014 की 67 सीटों से बढ़कर यह समूह 102 सीटों तक पहुंचा है. फ्रांसीसी राष्ट्रपति इमैनुएल मैक्रों की ला रिपब्लिक इन मार्चे इस समूह को ज्वाइन कर सकता है और इसकी भूमिका किंगमेकर की हो सकती है.
कई यूरोपीय देशों में ग्रीन पार्टी के प्रति समर्थन बढ़ा है. जर्मनी में ग्रीन पार्टी का वोट शेयर दोगुना हो गया है, 22 प्रतिशत वोट के साथ पार्टी दूसरे स्थान पर आ गई है. बर्लिन में मौजूद बीबीसी संवाददाता जेनी हिल के मुताबिक 30 साल से कम उम्र के एक तिहाई मतदाताओं ने ग्रीन पार्टी को वोट दिया है.
चुनाव प्रचार के दौरान 90 प्रभावी यूट्यूबरों ने राजनीतिक दलों से पर्यावरण के मुद्दे को गंभीरता से लेने की अपील की थी.
फ्रांस की ग्रीन पार्टी यूरोप इकॉलॉजी लेस वर्ट्स (ईईएलवी) 13.2 प्रतिशत मतों के साथ तीसरे स्थान पर आ गई है. हालांकि फ्रांस के ले पेन और मैक्रो, दोनों ने पर्यावरणीय मुद्दों पर काम करने की बात कही थी.
पुर्तगाल की ग्रीन पैन पार्टी यूरोपीय संसद की पहली सीट जीतने की कगार पर है, संभव है कि पार्टी दो सीटों पर जीत हासिल कर ली.
कई यूरोपीय देशों में ग्रीन पार्टी के प्रति समर्थन बढ़ा है. जर्मनी में ग्रीन पार्टी का वोट शेयर दोगुना हो गया है, 22 प्रतिशत वोट के साथ पार्टी दूसरे स्थान पर आ गई है. बर्लिन में मौजूद बीबीसी संवाददाता जेनी हिल के मुताबिक 30 साल से कम उम्र के एक तिहाई मतदाताओं ने ग्रीन पार्टी को वोट दिया है.
चुनाव प्रचार के दौरान 90 प्रभावी यूट्यूबरों ने राजनीतिक दलों से पर्यावरण के मुद्दे को गंभीरता से लेने की अपील की थी.
फ्रांस की ग्रीन पार्टी यूरोप इकॉलॉजी लेस वर्ट्स (ईईएलवी) 13.2 प्रतिशत मतों के साथ तीसरे स्थान पर आ गई है. हालांकि फ्रांस के ले पेन और मैक्रो, दोनों ने पर्यावरणीय मुद्दों पर काम करने की बात कही थी.
पुर्तगाल की ग्रीन पैन पार्टी यूरोपीय संसद की पहली सीट जीतने की कगार पर है, संभव है कि पार्टी दो सीटों पर जीत हासिल कर ली.
फ्रांस में मरीन ला पेन की नेशनल रैली पार्टी 23.4 प्रतिशत वोट शेयर के साथ पहले स्थान पर चल रही है जबकि इमैनुएल मैक्रो की पार्टी 22.4 प्रतिशत के साथ ठीक पीछे ही है.
मरीन ला पेन की पार्टी ने जिन स्थानों पर अच्छा किया है वहां मतदान भी ज़्यादा हुआ है. ली पेन ने यूरोपीय यूनियन की सदस्यता पर अपना स्टैंड चेंज किया है और अब उनका कहना है कि वह इस समूह में बनी रहेंगी.
स्पेन में दक्षिण पंथी वोक्स पार्टी को केवल 6.2 प्रतिशत वोट मिले हैं, जबकि स्पेन के चुनाव में इस पार्टी को 10 प्रतिशत से ज़्यादा वोट मिले थे.
वहीं ब्रिटेन में एंटी यूरोपीय यूनियन पार्टी, ब्रेग्ज़िट पार्टी जीत की ओर बढ़ रही है.
ऑस्ट्रिया में सत्तारुढ़ पीपल्स पार्टी को 34.9 प्रतिशत वोट मिले हैं. हालांकि देश में इस पार्टी की सरकार ख़तरे में है और सोमवार को इसके नेता सेबेस्टियन कुर्ज़ को अविश्वास प्रस्ताव का सामना करना है.
ग्रीस के प्रधानमंत्री अलेक्सिस टिसेप्रास की वामपंथी पार्टी को हार का सामना करना पड़ा है, विपक्षी कंजरवेटिव न्यू डेमोक्रेटिक पार्टी ने जीत हासिल करने के लिए प्रधानमंत्री से इस्तीफ़ा मांगा है.
वहीं आयरलैंड के मौजूदा प्रधानमंत्री लियो वाराडकर की पार्टी जीत की ओर बढ़ रही है.
नीदरलैंड्स की डच लेबर पार्टी ने उम्मीद के मुताबिक जीत हासिल की है. 18 प्रतिशत वोट बैंक के साथ पार्टी ने जोरदार जीत हासिल की थी. जबकि पुर्तगाल में ग्रीन पार्टी पैन यूरोपीय संसद में प्रवेश की तैयारी में है.